🇦🇪 الإمارات تُحدث ثورة جديدة في الذكاء الاصطناعي: الابتكار بلغة الضاد والأطر التنظيمية المعززة
في خطوة تُجسّد رؤيتها الطموحة للتحول الرقمي والريادة العالمية، أطلقت دولة الإمارات العربية المتحدة مبادرات رائدة تُحدث ثورة جديدة في مجال الذكاء الاصطناعي، مع تركيز خاص على تمكين اللغة العربية (“لغة الضاد”) وتطوير أطر تنظيمية تدعم الابتكار وتضمن الحوكمة الرقمية المسؤولة.
🧠 الابتكار باللغة العربية
أعلنت الجهات الإماراتية المختصة عن تطوير نماذج لغوية متقدمة تعتمد على الذكاء الاصطناعي باللغة العربية، ما يُعد نقلة نوعية في تمكين المحتوى العربي رقميًا.
- نماذج لغوية مفتوحة المصدر باللغة العربية، تشمل اللهجات الخليجية والمغاربية.
- دمج الذكاء الاصطناعي في خدمات حكومية ذكية ناطقة بالعربية.
- استخدام تقنيات NLP العربية في التعليم والتدريب المهني.
⚖️ تنظيمات مرنة تواكب التكنولوجيا
استكملت الإمارات رؤيتها التقنية بإطار تنظيمي متكامل. من خلال “الاستراتيجية الوطنية للذكاء الاصطناعي 2031″، تم وضع أطر تشريعية تُحقق التوازن بين الابتكار وحماية القيم الأخلاقية.
- مدونة السلوك الوطني للذكاء الاصطناعي –
اقرأ الوثيقة الرسمية - نظام الحوكمة الأخلاقية للذكاء الاصطناعي لضمان الشفافية والخصوصية.
- دعم الشركات الناشئة عبر بيئة قانونية مرنة ومحفزة.
🌍 نموذج عالمي يحتذى به
تسعى الإمارات لتكون مركزًا عالميًا للذكاء الاصطناعي يخدم الإنسان والمجتمع. ومن خلال مزيج فريد من الاستثمار في البحث العلمي، وتنمية الكفاءات، والبنية التحتية الرقمية، تُثبت الدولة قدرتها على قيادة العالم العربي نحو مستقبل رقمي مستدام.