📢 تسارع وتيرة تطوير “الذكاء السياقي الفائق”

بدأت مجموعة من الشركات الناشئة في أوروبا وأمريكا الشمالية اختبار نماذج ذكاء اصطناعي قادرة على فهم “السياق البشري الكامل”، مما يفتح الباب أمام أنظمة يمكنها إدراك النوايا والعلاقات الاجتماعية عند التفاعل مع البشر. هذا التوجه يُعرف باسم الذكاء السياقي الفائق (Hypercontextual AI)، ويتوقع الخبراء أن يُحدث ثورة في واجهات المستخدم التفاعلية.

⚖ مبادرة عالمية جديدة لتنظيم نماذج الذكاء مفتوحة المصدر

ضمن مؤتمر نظم في جنيف هذا الأسبوع، دعا أكثر من 40 خبيرًا إلى اعتماد إطار قانوني مفتوح المصدر لتنظيم استخدام النماذج التوليدية مفتوحة المصدر. الهدف هو تحقيق توازن بين حرية الابتكار ومنع الاستخدامات الضارة أو التضليلية.

🖥️ أدوات توليد الواجهات تتكامل مع البنية الخلفية تلقائيًا

أطلقت عدة فرق بحثية نماذج أولية لأدوات ذكاء اصطناعي تقوم بتوليد واجهات مستخدم أمامية (front-end) وتوصيلها تلقائيًا بأنظمة إدارة البيانات الخلفية (backend)، بما في ذلك قواعد البيانات وواجهات API. هذا التطور قد يختصر أشهر من العمل البرمجي خلال دقائق فقط.

💬 نقلة في محركات الدردشة: استجابة عاطفية مشروطة

النماذج الحديثة من محركات الدردشة بدأت تستخدم استجابة “عاطفية مشروطة”، حيث تقيس نبرة المستخدم وتقدم ردودًا متعاطفة أو محفزة حسب السياق. تمت تجربة هذه الخاصية في تطبيقات الصحة النفسية الرقمية وأظهرت نتائج واعدة لزيادة التفاعل الإيجابي.

🧮 الرسم البياني للأسبوع: زيادة عدد أدوات الذكاء التوليدي خلال النصف الأول من 2025